17/مارس/2016
الحديدة - الصباح - محمد الهجام
بلغ إجمالي حجم التداول النقدي للخدمات المالية في بريد منطقة الحديدة خلال العام الماضي68 ملياراً و243 مليوناً و359 ألفاً و420 ريال بفارق 22 ملياراً و93 مليوناً و672 ألف ريال وبنسبة24 بالمائة عن العام 2014م.
و أوضح مدير عام بريد منطقة الحديدة محمد خالد الوجيه لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن إجمالي التداول النقدي للخدمات البريدية للعام الماضي بلغت مليونين و871 ألفاً و195 ريال بفارق 5 ملايين و884 ألفاً و243 ريال بنسبة نقص بلغت 67بالمائة عن العام 2014م.
وأشار إلى أن الإجمالي العام لزيارات المستفيدين خلال العام الماضي بلغت مليونين و680 ألفاً و226 زيارة بنسبة نقص عن العام 2014م بلغت 28بالمائة حين بلغ عدد الزيارات 3 ملايين و719 ألفاً و151 زيارة.
و بيّن أن إجمالي خدمة التحصيل للغير خلال العام الماضي بلغت 3 مليارات و198 مليوناً و755 ألفاً و183 ريال لعدد مليون و230 ألفاً و143 فاتورة تحصيل.
وأرجع الوجيه أسباب النقص في حجم التداول النقدي للخدمات المالية والبريدية وزيارات المستفيدين إلى تردي الأوضاع التي تعيشها البلاد جراء العدوان السعودي الأمريكي الغاشم الذي يستهدف الوطن وكافة مقومات الحياة فيه
بلغ إجمالي حجم التداول النقدي للخدمات المالية في بريد منطقة الحديدة خلال العام الماضي68 ملياراً و243 مليوناً و359 ألفاً و420 ريال بفارق 22 ملياراً و93 مليوناً و672 ألف ريال وبنسبة24 بالمائة عن العام 2014م.
و أوضح مدير عام بريد منطقة الحديدة محمد خالد الوجيه لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن إجمالي التداول النقدي للخدمات البريدية للعام الماضي بلغت مليونين و871 ألفاً و195 ريال بفارق 5 ملايين و884 ألفاً و243 ريال بنسبة نقص بلغت 67بالمائة عن العام 2014م.
وأشار إلى أن الإجمالي العام لزيارات المستفيدين خلال العام الماضي بلغت مليونين و680 ألفاً و226 زيارة بنسبة نقص عن العام 2014م بلغت 28بالمائة حين بلغ عدد الزيارات 3 ملايين و719 ألفاً و151 زيارة.
و بيّن أن إجمالي خدمة التحصيل للغير خلال العام الماضي بلغت 3 مليارات و198 مليوناً و755 ألفاً و183 ريال لعدد مليون و230 ألفاً و143 فاتورة تحصيل.
وأرجع الوجيه أسباب النقص في حجم التداول النقدي للخدمات المالية والبريدية وزيارات المستفيدين إلى تردي الأوضاع التي تعيشها البلاد جراء العدوان السعودي الأمريكي الغاشم الذي يستهدف الوطن وكافة مقومات الحياة فيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق